لَمْ نَجدهُ... وقيل: «هذا الفِراقُ!» | |
فاستجارت بدمعِها الأحداقُ | |
كانَ ملءَ العيون فهدٌ... فما | |
حِجّةُ عينٍ دُموعها لم تُراقُ؟! | |
* | |
عَجبَ النعشُ من سكون المُسجَّى | |
وهوَ من عاش لم ينلهُ وِثاقُ | |
عَجبَ القبرُ... حين ضمّ الذي | |
ضاقت بما في إهابه الآفاقُ | |
عجبَ الشوطُ... والجياد قليلٌ... | |
كيف يهوي جَواده السبّاقُ | |
* | |
هدرت حولك الجموعُ وماجتْ | |
مثل بحرٍ... والتفّتِ الأعناقُ | |
هو يومُ الوفاءِ... حبّ بحزنٍ | |
نتساقاهُ... والكؤوسُ دهاقُ | |
وقفَ الموتُ في الطريق... ولكنْ | |
زحفتْ... لا تخافُهُ... الأشواقُ | |
* | |
يا أبا فيصلٍ! عليك سلامُ الله... | |
ما خالجَ القلوبَ اشتياقُ! |
شعر و قصائد شعر نبطي ، شعر بالعربية الفصحى ، مقالات ، كتابات حره ، بحور الشعر ، القوافي الصعبة ، اجمل ماقيل من الشعر ، ديوان للشعر الموزون ، قوافي روايات ، روايات طويلة روايات ، تحميل روايات ، روايات سعودية ، خليجية ، عربية ، روايات اجنبية ، اجمل الروايات
الخميس، 19 أغسطس 2010
غازي القصيبي يا أبا فيصل رثاء الملك فهد
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق